أثر الغوص للحدود القصوى اللاتخفيفية الضغط لأعماق مختلفة بالهواء المخصب على بعض المتغيرات البيوكيميائية لغواصين المياه المفتوحة

نوع المستند : المقالة الأصلية

المؤلف

جامعة قناة السويس- كليوة علوم الرياضة - بالاسماعيلية

المستخلص

الغوص للحد الأقصى اللاتخفيفي للضغط Maximum Non-Decompression Limit - هو الحد الأقصى للعمق والوقت الذي يمكن للغواص أن يقضيه تحت الماء دون الحاجة إلى إجراء توقفات تخفيف الضغط عند العودة إلى السطح. يعتمد هذا الحد على عدة عوامل فسيولوجية وكيميائية، حيث يتأثر الجسم بالضغط المائي الذي يزداد مع زيادة العمق. تحت هذه الظروف، تتراكم الغازات، مثل النيتروجين، في الأنسجة بشكل تدريجي، مما يشكل خطراً على صحة الغواص في حال عدم اتباع إجراءات السلامة المناسبة
استخدم الباحث المنهج الوصفي لملائمته لطبيعة وأهداف البحث. ثم قام الباحث باختيار عينة البحث بالطريقة العمدية من لاعبي الغوص المسجلين باتحاد بادي PADI من مركز غوص دايفنج ورلد ريد سي Diving World Red Sea بمدينة شرم الشيخ وكان عددهم 10 غواصين
وكانت اهم النتائج
- إرتفع متوسط الكاتيكولامين بمعدل تغير 152.92% والمالون ثنائي الدهيد بمعدل تغير 177.97% يدل ذلك على تحسن عملية الأيض داخل الخلية وقدرة الجهاز العضلي على استهلاك كمية الأكسجين الواردة إليه.
وكانت اهم التوصيات:
- الاهتمام بنشر وتعليم رياضة الغوص وتوسيع قاعدة الممارسة لدى الأعمار السنية المختلفة.
- إجراء بحوث أخرى للمقارنة بين أساليب التكيفات والاستجابات المخلتفة لطرق وأنواع الغوص.

الكلمات الرئيسية